في الذكرى العاشرة ؛ لرحيل الوالدة ..لوفاة الأم..عدت لأكتب كعادتي .لكني وجدتني لم أعد أستطيع الكتابة بعد هذه السنين.لأن الحدث كان ومازال أكبر من التعبير .
استحضرت روحها الطاهرة ،وأعمالها الجليلة..العظيمة لنا ..لنا نحن الأبناء ...
جف قلمي،ودمعت عيناي ..اهتز فؤادي للذكرى ..ذكراها التي تخالجني ولاتكاد تفارقني ..كانت أمي لما كانت،ومازالت أمي حتى حين غابت .أفلت شمسها ؛ ولم يغب حر الفؤاد حتى في السهاد .إني بفراقها مدى العمر لحزين .ولا أقول إلا ما يرضي الرب.. إنا لله وإناإليه راجعون. الرحمة لأمي...يرددها لساني في كل حين .مانسيتها حينا ؛ ولست بناسيها إلى يوم الميعاد. حينها قد يكون اللقاء... إليها....في الذكرى.
استحضرت روحها الطاهرة ،وأعمالها الجليلة..العظيمة لنا ..لنا نحن الأبناء ...
جف قلمي،ودمعت عيناي ..اهتز فؤادي للذكرى ..ذكراها التي تخالجني ولاتكاد تفارقني ..كانت أمي لما كانت،ومازالت أمي حتى حين غابت .أفلت شمسها ؛ ولم يغب حر الفؤاد حتى في السهاد .إني بفراقها مدى العمر لحزين .ولا أقول إلا ما يرضي الرب.. إنا لله وإناإليه راجعون. الرحمة لأمي...يرددها لساني في كل حين .مانسيتها حينا ؛ ولست بناسيها إلى يوم الميعاد. حينها قد يكون اللقاء... إليها....في الذكرى.