هو أبو عبد الله علي الحلوي الأبن الثاني لسيدي موسى البريشي ؛وهو الذي جاء ذكره في كتاب نفح الطيب من غصن الأندلس الرطيب للمقري .ذكر المؤلف أن قصة الحلوي ٍٍٍِإمتزج فيها التاريخ بالأسطورة والحقيقة بالخيال ؛وورد ذكره في تاريخ بني عبد الواد ؛وعند إبن زيدان في كتاب العز والصولة في أخبار الدولة .
وحسب ماورد ؛فإن الحلوي دفين تلمسان بأرض الجزائر جاء من الشرق ؛وتولى القضاء في غرناطة بعهد المرينيين ؛ثم إعتزله عندما بدأ الولاة يستغلونه ؛فتجاذب وبدأ يتجول في الشوارع راكبا قصبة يعلم الأطفال ويمنحهم الحلوى من بركته؛ثم دخل المغرب وتجول فيه ؛وتزوج منه ؛ثم غادره إلى تلمسان؛وهناك تحدث الأجداد عن كراماته الخارقة التي أدت به إلى القتل على عهد يغمراسن بن زيان أيام فتح تلمسان من طرف السلطان الأكحل
أبي الحسن المريني .
وحسب ماورد ؛فإن الحلوي دفين تلمسان بأرض الجزائر جاء من الشرق ؛وتولى القضاء في غرناطة بعهد المرينيين ؛ثم إعتزله عندما بدأ الولاة يستغلونه ؛فتجاذب وبدأ يتجول في الشوارع راكبا قصبة يعلم الأطفال ويمنحهم الحلوى من بركته؛ثم دخل المغرب وتجول فيه ؛وتزوج منه ؛ثم غادره إلى تلمسان؛وهناك تحدث الأجداد عن كراماته الخارقة التي أدت به إلى القتل على عهد يغمراسن بن زيان أيام فتح تلمسان من طرف السلطان الأكحل
أبي الحسن المريني .