سبق وأن ذكرت أن سيدي موسى البريشي قدم الى سجلماسة بعد مقتل ابنه الحلوي في تلمسان ؛فعمرها الى أن مات بها وبقيت ذريته تنتقل بين غرب الجزائر وشرق المغرب . ففي الغرب الجزائري توجد أسر من ذرية الوالي الصالح ؛تسمي نفسها بالبريشي وموسى وحدوش والحلوي تعلقا بالأجداد ؛بينما توجد أيضا في شرق المغرب مع ألقاب أخرى ككاسة تشبثا بالشهيد أبي القاسم أيام الأحتلال الفرنسي للجزائر ؛ واستقر مقامها بوجدة ونواحيها خصوصا وبالمغرب عموما.وقد ذكر السيد محمد الحلوي الشاعر المغربي الكبير أن ذرية الحلوي متواجدة بكثرة بالمغرب ويظهر أنها بقيت بعده عند ذهابه الى تلمسان المثوى .
ولا يحتفظ شرفاءأولاد سيدي موسى البريشي من أصلهم الا بأثر باهت ؛فيعجزون عن تعيين فترة استقرارأجدادهم ولا يذكرون منهماالا ثلاثة وهم سيدي عبدالله ؛وسيدي حدوش ؛وسيدي زيد .وبقي الأعقاب منتشرين في غرب الجزائر وشرق المغرب وقد ذكر المؤلف الفرنسي لويس فوانو بعض أسرهم تحت اسم الحدادشة والبرارشة ؛وقال انهم لازموا أهل أنكاد سكان وجدة كما هو وارد في الظهائر السلطانية الموجودة لديهم .
ولا يحتفظ شرفاءأولاد سيدي موسى البريشي من أصلهم الا بأثر باهت ؛فيعجزون عن تعيين فترة استقرارأجدادهم ولا يذكرون منهماالا ثلاثة وهم سيدي عبدالله ؛وسيدي حدوش ؛وسيدي زيد .وبقي الأعقاب منتشرين في غرب الجزائر وشرق المغرب وقد ذكر المؤلف الفرنسي لويس فوانو بعض أسرهم تحت اسم الحدادشة والبرارشة ؛وقال انهم لازموا أهل أنكاد سكان وجدة كما هو وارد في الظهائر السلطانية الموجودة لديهم .